أخمد عناصر من ​الدفاع المدني​، معززين بالآليات من مراكز متعددة، وبمؤازرة وحدات من ​الجيش​ المنتشرة عملانياً، ​حريق​اً شبّ في مساحة شاسعة من الأعشاب وحقلٍ من القصب بمحاذاة مرفأ ​طرابلس​.

وقد ساهم تضافر جهود العناصر بمحاصرة النيران بأقصى سرعة ممكنة والحؤول دون امتدادها الى مكب النفايات المجاور لرقعة الحريق، ما كاد أن يتسبب بحدوث كارثة بيئية كبرى.